يظن أغلب المسلمين اليوم ان الشريعة الإسلامية المنشودة مستمدة من القرآن و السنة فقط.
لكن في الواقع مصادر التشريع الإسلامي أربعة وهي القرآن، السنة ، الإجماع و القياس.
الإجماع هو المصدر الثالث من مصادر التشريع الإسلامي و يعني اتفاق الشيوخ و رجال الدين على حكم مسألة لم يرد بخصوصها حكم لا في القران و لا في السنة.
اما القياس فهو قياس واقعة لا حكم فيها بحكم واقعة اخرى مشابهة ورد بخصوصها حكم و ذلك الاتفاقهما في نفس العلة (مثال قياس حكم المخدرات على حكم الخمر)
ان دل هذا على شيء فهو يدل على نقص القرآن وعدم شموله لجميع القضايا.
لكن في الواقع مصادر التشريع الإسلامي أربعة وهي القرآن، السنة ، الإجماع و القياس.
الإجماع هو المصدر الثالث من مصادر التشريع الإسلامي و يعني اتفاق الشيوخ و رجال الدين على حكم مسألة لم يرد بخصوصها حكم لا في القران و لا في السنة.
اما القياس فهو قياس واقعة لا حكم فيها بحكم واقعة اخرى مشابهة ورد بخصوصها حكم و ذلك الاتفاقهما في نفس العلة (مثال قياس حكم المخدرات على حكم الخمر)
ان دل هذا على شيء فهو يدل على نقص القرآن وعدم شموله لجميع القضايا.
فان كان شاملا لن نحتاج للاستعانة بالشيوخ لاتخاذ قرارات ووضع أحكام غير صادرة عن إلاههم.
يدعونا التمعن في هذه المصادر (الإجماع و القياس) إلى الشك في مصداقية وواقعية التشريعات التي يفرضها علينا الشيوخ. فنحن إذا رهن رغباتهم يصدرون الأحكام كما يبدو لهم، كل حسب مزاجه و مصالحه.
يدعونا التمعن في هذه المصادر (الإجماع و القياس) إلى الشك في مصداقية وواقعية التشريعات التي يفرضها علينا الشيوخ. فنحن إذا رهن رغباتهم يصدرون الأحكام كما يبدو لهم، كل حسب مزاجه و مصالحه.
لهذا نشهد صراعات بين الشيوخ و تهم و تكفير بسبب أحكام لم يتفقوا حولها.
فيبقى المسلم المسكين حائرا بين رافض و مؤيد و مزايد!!
فيبقى المسلم المسكين حائرا بين رافض و مؤيد و مزايد!!
الدليل من القرآن أن الله صباغ
ردحذفصِبْغَةَ اللَّهِ ۖ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً ۖ وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ (138)
الحمدلله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين اياك نعبد واياك نستعين اهدنا الضراط من المستقيم ضراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين آمين
ردحذف