إن بعض الملحدين، الإستماتيين في الدفاع عن العلم، الذين يقدسون كل ما يقوله العلماء، عبثيون لدرجة أنهم يدّعون أن معجزات موسى و غيرها من الأساطير - في نظري - لا يمكن أن تكون حقيقية بتعلة أنها تعارض العلم.
أول شيء قبل أن نبحث في صحة هذه المعجزات، علينا أن نبحث عن تعريف المعجزة.
أ و ليست المعجزة هي كل ما يخالف المنطق ، العادة، و العلم أيضًا.؟
أ ليس من البديهي أن تخالف المعجزة العلم، بإعتبارها ظاهرة ناتجة عن قوةٍ خارقةٍ للعادة؟
في كتاب وهم الإلحاد، يقوم الكاتب بمجهود جبّار لمحاولة تفسير معجزات "الله" بطريقة علمية، على أمل أن يؤمن الملحدون بصحتها، بعد إدعاءهم بأنها لا يمكن أن تكون صحيحة، ما دامت تعارض العلم.
غاب عن كاتب ذلك الكتاب هذه الحجة، فإنّ الملحد العقلاني، يعلم جيدًا أن المعجزة إذا وقعت فإنها ستنتج عن قوةٍ غير عادية، فكيف، لا تعارض المعجزة العلم؟
الملحد العبثي هو من يعارض كل حجج خصمه في النقاش، أما العقلاني فهدفه من النقاش الحقيقة لا التفوق على الخصم الآخر.
المشكل الحقيقي لا يكمن في صحّة حدوث المعجزات أو عدمه، المشكل الأساسي يتمثل في سبب توقف حصول هذه المعجزات، خاصةً بعد تطور العقل البشري، الذي صار لا يرضيه القليل، صعبٌ إقناعه ؟
أما بعد، فإنّي أرى و أنه من العبث أيضًا أن يطلب الملحدون - مثلي أنا في السابق - معجزةً، خاصةً من كاتب القرآن.
أرى و أن الألفاظ الهمجية ، التحريضية، و ذلك الكم الهائل من الشتائم، سببًا كافٍ لضحدِ إحتمال ألوهية القرآن.
أول شيء قبل أن نبحث في صحة هذه المعجزات، علينا أن نبحث عن تعريف المعجزة.
أ و ليست المعجزة هي كل ما يخالف المنطق ، العادة، و العلم أيضًا.؟
أ ليس من البديهي أن تخالف المعجزة العلم، بإعتبارها ظاهرة ناتجة عن قوةٍ خارقةٍ للعادة؟
في كتاب وهم الإلحاد، يقوم الكاتب بمجهود جبّار لمحاولة تفسير معجزات "الله" بطريقة علمية، على أمل أن يؤمن الملحدون بصحتها، بعد إدعاءهم بأنها لا يمكن أن تكون صحيحة، ما دامت تعارض العلم.
غاب عن كاتب ذلك الكتاب هذه الحجة، فإنّ الملحد العقلاني، يعلم جيدًا أن المعجزة إذا وقعت فإنها ستنتج عن قوةٍ غير عادية، فكيف، لا تعارض المعجزة العلم؟
الملحد العبثي هو من يعارض كل حجج خصمه في النقاش، أما العقلاني فهدفه من النقاش الحقيقة لا التفوق على الخصم الآخر.
المشكل الحقيقي لا يكمن في صحّة حدوث المعجزات أو عدمه، المشكل الأساسي يتمثل في سبب توقف حصول هذه المعجزات، خاصةً بعد تطور العقل البشري، الذي صار لا يرضيه القليل، صعبٌ إقناعه ؟
أما بعد، فإنّي أرى و أنه من العبث أيضًا أن يطلب الملحدون - مثلي أنا في السابق - معجزةً، خاصةً من كاتب القرآن.
أرى و أن الألفاظ الهمجية ، التحريضية، و ذلك الكم الهائل من الشتائم، سببًا كافٍ لضحدِ إحتمال ألوهية القرآن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق