كما ذكرنا من قبل أن محمد لم يذكر نصا الا وذكر نقيضه فكل احاديث محمد متناقضة مع بعضها ولا تجد شخصا على وجه الارض وعلى مر التاريخ ذكر نصوصا متناقضة مثل محمد بل انه الوحيد في العالم الذي اخترع انواعا جديدة وغريبة من اوجه التناقضات ، فهو الشخص الوحيد الذي صنع تناقضات ثلاثية الابعاد ورباعية الابعاد وخماسية الابعاد ... الخ ، فمثلا يذكر حديثا ، ثم يذكر حديثا ثان يناقض الاول ، ثم يذكر حديثا ثالثا ينقض به الاثنين فيصبح بذلك التناقض المحمدي ثلاثي الابعاد ، ولم تفلح جهود العلماء بترقيع التناقضات المحمدية المتنامية والمتكاثرة حتى بعد اختراعهم للناسخ والمنسوخ ، او بتبخير تلك الاحاديث بالفك والفاسوخ .
ولقد ذكرنا بعض تلك التناقضات في مقالات سابقة وسنذكر الكثير جدا منها لاحقا ، وبما اننا بصدد الحديث عن تطور الجنين في الاسلام فأننا وبهذه المناسبة سنذكر تناقضا محمديا صحيحا وصريحا وواضحا لا يرده الا جاهل معاند .
ولنكتشف هذا التناقض المحمدي الهزلي المضحك علينا بتوجيه السؤال التالي لمحمد :
كيف يتم تحديد جنس الجنين يا محمد ؟
الان نريد أن نعرف من محمد كيف يتم تحديد جنس الجنين ذكر او انثي من محمد ولنترك محمد يجيب عن هذا السؤال مع السماح له بالاستعانة بالصديق جبريل الذي سيأتي بالاجابة فورا من الله مباشرة .
ومن حسن الحظ اننا وجدنا الاجابة المحمدية واضحة جدا وصحيحة ومذكورة تحديدا في صحيح مسلم عن عامر بن واثلة الكناني الليثي أبو الطفيل
أنه سمع عبدَ اللهِ بنَ مسعودٍ يقول : الشَّقيُّ من شقِيَ في بطنِ أمِّه والسعيدُ من وُعِظَ بغيرِه . فأتى رجلًا من أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ، يقال له حُذيفةُ بنُ أسيدٍ الغِفاريُّ . فحدَّثه بذلك من قولِ ابنِ مسعودٍ فقال : وكيف يشقى رجلٌ بغيرِ عملٍ ؟ فقال له الرجلُ : أَتعجبُ من ذلك ؟ فإني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ " إذا مرَّ بالنطفةِ ثنتان وأربعون ليلةً ، بعث اللهُ إليها ملَكًا . فصوَّرها وخلق سمعَها وبصرَها وجلدَها ولحمَها وعظامَها . ثم قال : يا ربِّ ! أذكرٌ أم أنثى ؟ فيَقضي ربُّك ما شاء . ويكتبُ الملَكُ . ثم يقولُ : يا ربِّ ! أَجلُه . فيقول ربُّك ما شاء ويكتبُ الملَكُ . ثم يقولُ : يا ربِّ ! رِزقُه . فيقضي ربُّك ما شاء . ويكتبُ الملَكُ . ثم يخرجُ الملَكُ بالصحيفةِ في يدِه . فلا يزيدُ على ما أُمِرَ ولا يَنقصُ " . المصدر صحيح مسلم
ارأيت ايها الباحث عن الحقيقة سرعة الاجابة من الثالوث الاسلامي المقدس ( الله ، جبريل ، محمد ) فلم يبخل علينا احدهم بالاجابة ، بل انهم تكاتفو جميعا من اجل افادتنا ، وكانت الاجابة واضحة
بعد 42 يوما يأتي الملك فيسأل الله عن تحديد جنس الجنين فيقول له الله اجعله ذكرا ، او اجعله انثى ، وبهذه الطريقة يتحدد جنس الجنين في الاسلام .
ويؤكد هذا الحديث ايضا ما جاء في صحيح مسلم عن انس بن مالك : إن الله عز وجل قد وكل بالرحم ملكا . فيقول : أي رب ! نطفة . أي رب ! علقة . أي رب ! مضغة . فإذا أراد الله أن يقضي خلقا قال قال الملك : أي رب ! ذكر أم أنثى ؟ شقي أم سعيد ؟ فما الرزق ؟ فما الأجل ؟ فيكتب كذلك في بطن أمه المصدر صحيح مسلم .
وكذلك ما ورد في صحيح البخاري ( اكثر من مرة ) عن انس بن مالك : نَّ اللهَ وكَّل في الرحِمِ ملَكًا ، فيقول : يا ربِّ نطفةٌ ، يا ربِّ علقةٌ ، يا ربِّ مضغةٌ ، فإذا أراد أن يَخلُقَها قال : يا ربِّ أذكرٌ ، يا ربِّ أنثى ، يا ربِّ شقيٌّ أم سعيدٌ ، فما الرِّزقُ ، فما الأجلُ ، فيُكتبُ كذلك في بطنِ أُمِّهِ المصدر صحيح البخاري
وطبعا وجدنا تناقضات اخرى ثلاثية الابعاد ورباعية الابعاد وخماسية الابعاد عن المدة التي يتحدد بعدها جنس الجنين فوجدنا 42 يوما ووجدنا 40 يوما ووجدنا مراحل كل مرحلة 40 يوما حتى تجاوزت المدة 120 يوما ولكننا سنكون رحماء بمحمد ونتساهل معه ونتجاوز عن كل هذه التناقضات الرهيبة في مقابل الحصول من محمد والهه وجبريله على الاجابة عن سؤالنا السهل ( كيف يتحدد جنس الجنين ؟ ) .
الان اصبحت معنا اجابة واضحة جدا وصحيحة جدا وجدناها في البخاري ومسلم ولا يوجد عند المسلمين اصح من البخاري ومسلم .
والاجابة هي يأتي الملك بعد مدة من الزمن تتحدد بعد انقشاع التناقضات المحمدية عنها ، ثم يسأل ذلك الملك ربه ، فيقول يارب أذكر أم انثى ؟ فيجيبه ربه وفق مشيئته .
الان عرفتم جميعا كيف يتحدد جنس الجنين ؟
ولكن مهلا فعند محمد المزيد ليقوله لنا ، فلا يمكن ابدا ان يعتزل ويتوقف عن ممارسة هوايته ومهارته في التناقضات ، انتظرو فلدى محمد وجبريل وربهما اجابات اخرى قد تفيدكم .
ففي صحيح مسلم ايضا ، ووفقا لمحمد نفسه وبالاستعانة بجبريل نفسه ونقلا عن ربهما نفسه نجد اجابة اخرى مغايرة تماما :
فعن ثوبان مولى محمد :
كنت قائما عند رسول الله صلى الله عليه وسلم . فجاء حبر من أحبار اليهود فقال : السلام عليك يا محمد ! فدفعته دفعة كاد يصرع منها . فقال : لم تدفعني ؟ فقلت : ألا تقول يا رسول الله ! فقال اليهودي : إنما ندعوه باسمه الذي سماه به أهله . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن اسمي محمد الذي سماني به أهلي " فقال اليهودي : جئت أسألك . فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم " أينفعك شيء إن حدثتك ؟ " قال : أسمع بأذني . فنكت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعود معه . فقال " سل " فقال اليهودي : أين يكون الناس يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " هم في الظلمة دون الجسر " قال : فمن أول الناس إجازة ؟ قال " فقراء المهاجرين " قال اليهودي : فما تحفتهم حين يدخلون الجنة ؟ قال " زيادة كبد النون " قال : فما غذاؤهم على إثرها ؟ قال " ينحر لهم ثور الجنة الذي كان يأكل من أطرافها " قال : فما شرابهم عليه ؟ قال " من عين فيها تسمى سلسبيلا " قال : صدقت . قال : وجئت أسألك عن شيء لا يعلمه أحد من أهل الأرض . إلا نبي أو رجل أو رجلان . قال " ينفعك إن حدثتك ؟ " قال : أسمع بأذني . قال جئت أسألك عن الولد ؟ قال " ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر . فإذا اجتمعا ، فعلا مني الرجل مني المرأة ، أذكرا بإذن الله . وإذا علا مني المرأة مني الرجل ، آنثا بإذن الله " قال اليهودي : لقد صدقت . وإنك لنبي . ثم انصرف فذهب . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لقد سألني هذا عن الذي سألني عنه . وما لي علم بشيء منه . حتى أتاني الله به " . وفي رواية : كنت قاعدا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقال : زائدة كبد النون . وقال : أذكر وآنث . ولم يقل : أذكرا وآنثا . المصدر صحيح مسلم
ونفس الحديث يذكره الالباني في صحيح الجامع .
الان ووفقا للحديث للصحيح ، ووفقا للثالوث الاسلامي المقدس نفسه ( الله ، جبريل ، محمد ) اصبحت لدينا اجابة اخرى مختلفة تماما عن نفس السؤال .
السؤال : كيف يتحدد جنس الجنين يا محمد ؟
الاجابة : فعلا مني الرجل مني المرأة ، أذكرا بإذن الله . وإذا علا مني المرأة مني الرجل ، آنثا بإذن الله .
وهل للمرأة مني يا رجل ؟
لكن دعك من هذا ، وقل لنا بالله عليك ، اين ذهب الملك الذي كان يقوم بجعل الذكر ذكرا والانثى انثى ؟
اين اجابتك الاولى ؟
هل نسخت ؟
ام ان الله قام بتغيير الطريقة التي يحدد بها جنس الجنين ؟
لا تعجب ايها الباحث عن الحقيقة ، فهذا هو محمد ، وهذه هي نصوصه المتناقضة .
ولقد ذكرنا بعض تلك التناقضات في مقالات سابقة وسنذكر الكثير جدا منها لاحقا ، وبما اننا بصدد الحديث عن تطور الجنين في الاسلام فأننا وبهذه المناسبة سنذكر تناقضا محمديا صحيحا وصريحا وواضحا لا يرده الا جاهل معاند .
ولنكتشف هذا التناقض المحمدي الهزلي المضحك علينا بتوجيه السؤال التالي لمحمد :
كيف يتم تحديد جنس الجنين يا محمد ؟
الان نريد أن نعرف من محمد كيف يتم تحديد جنس الجنين ذكر او انثي من محمد ولنترك محمد يجيب عن هذا السؤال مع السماح له بالاستعانة بالصديق جبريل الذي سيأتي بالاجابة فورا من الله مباشرة .
ومن حسن الحظ اننا وجدنا الاجابة المحمدية واضحة جدا وصحيحة ومذكورة تحديدا في صحيح مسلم عن عامر بن واثلة الكناني الليثي أبو الطفيل
أنه سمع عبدَ اللهِ بنَ مسعودٍ يقول : الشَّقيُّ من شقِيَ في بطنِ أمِّه والسعيدُ من وُعِظَ بغيرِه . فأتى رجلًا من أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ، يقال له حُذيفةُ بنُ أسيدٍ الغِفاريُّ . فحدَّثه بذلك من قولِ ابنِ مسعودٍ فقال : وكيف يشقى رجلٌ بغيرِ عملٍ ؟ فقال له الرجلُ : أَتعجبُ من ذلك ؟ فإني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ " إذا مرَّ بالنطفةِ ثنتان وأربعون ليلةً ، بعث اللهُ إليها ملَكًا . فصوَّرها وخلق سمعَها وبصرَها وجلدَها ولحمَها وعظامَها . ثم قال : يا ربِّ ! أذكرٌ أم أنثى ؟ فيَقضي ربُّك ما شاء . ويكتبُ الملَكُ . ثم يقولُ : يا ربِّ ! أَجلُه . فيقول ربُّك ما شاء ويكتبُ الملَكُ . ثم يقولُ : يا ربِّ ! رِزقُه . فيقضي ربُّك ما شاء . ويكتبُ الملَكُ . ثم يخرجُ الملَكُ بالصحيفةِ في يدِه . فلا يزيدُ على ما أُمِرَ ولا يَنقصُ " . المصدر صحيح مسلم
ارأيت ايها الباحث عن الحقيقة سرعة الاجابة من الثالوث الاسلامي المقدس ( الله ، جبريل ، محمد ) فلم يبخل علينا احدهم بالاجابة ، بل انهم تكاتفو جميعا من اجل افادتنا ، وكانت الاجابة واضحة
بعد 42 يوما يأتي الملك فيسأل الله عن تحديد جنس الجنين فيقول له الله اجعله ذكرا ، او اجعله انثى ، وبهذه الطريقة يتحدد جنس الجنين في الاسلام .
ويؤكد هذا الحديث ايضا ما جاء في صحيح مسلم عن انس بن مالك : إن الله عز وجل قد وكل بالرحم ملكا . فيقول : أي رب ! نطفة . أي رب ! علقة . أي رب ! مضغة . فإذا أراد الله أن يقضي خلقا قال قال الملك : أي رب ! ذكر أم أنثى ؟ شقي أم سعيد ؟ فما الرزق ؟ فما الأجل ؟ فيكتب كذلك في بطن أمه المصدر صحيح مسلم .
وكذلك ما ورد في صحيح البخاري ( اكثر من مرة ) عن انس بن مالك : نَّ اللهَ وكَّل في الرحِمِ ملَكًا ، فيقول : يا ربِّ نطفةٌ ، يا ربِّ علقةٌ ، يا ربِّ مضغةٌ ، فإذا أراد أن يَخلُقَها قال : يا ربِّ أذكرٌ ، يا ربِّ أنثى ، يا ربِّ شقيٌّ أم سعيدٌ ، فما الرِّزقُ ، فما الأجلُ ، فيُكتبُ كذلك في بطنِ أُمِّهِ المصدر صحيح البخاري
وطبعا وجدنا تناقضات اخرى ثلاثية الابعاد ورباعية الابعاد وخماسية الابعاد عن المدة التي يتحدد بعدها جنس الجنين فوجدنا 42 يوما ووجدنا 40 يوما ووجدنا مراحل كل مرحلة 40 يوما حتى تجاوزت المدة 120 يوما ولكننا سنكون رحماء بمحمد ونتساهل معه ونتجاوز عن كل هذه التناقضات الرهيبة في مقابل الحصول من محمد والهه وجبريله على الاجابة عن سؤالنا السهل ( كيف يتحدد جنس الجنين ؟ ) .
الان اصبحت معنا اجابة واضحة جدا وصحيحة جدا وجدناها في البخاري ومسلم ولا يوجد عند المسلمين اصح من البخاري ومسلم .
والاجابة هي يأتي الملك بعد مدة من الزمن تتحدد بعد انقشاع التناقضات المحمدية عنها ، ثم يسأل ذلك الملك ربه ، فيقول يارب أذكر أم انثى ؟ فيجيبه ربه وفق مشيئته .
الان عرفتم جميعا كيف يتحدد جنس الجنين ؟
ولكن مهلا فعند محمد المزيد ليقوله لنا ، فلا يمكن ابدا ان يعتزل ويتوقف عن ممارسة هوايته ومهارته في التناقضات ، انتظرو فلدى محمد وجبريل وربهما اجابات اخرى قد تفيدكم .
ففي صحيح مسلم ايضا ، ووفقا لمحمد نفسه وبالاستعانة بجبريل نفسه ونقلا عن ربهما نفسه نجد اجابة اخرى مغايرة تماما :
فعن ثوبان مولى محمد :
كنت قائما عند رسول الله صلى الله عليه وسلم . فجاء حبر من أحبار اليهود فقال : السلام عليك يا محمد ! فدفعته دفعة كاد يصرع منها . فقال : لم تدفعني ؟ فقلت : ألا تقول يا رسول الله ! فقال اليهودي : إنما ندعوه باسمه الذي سماه به أهله . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن اسمي محمد الذي سماني به أهلي " فقال اليهودي : جئت أسألك . فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم " أينفعك شيء إن حدثتك ؟ " قال : أسمع بأذني . فنكت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعود معه . فقال " سل " فقال اليهودي : أين يكون الناس يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " هم في الظلمة دون الجسر " قال : فمن أول الناس إجازة ؟ قال " فقراء المهاجرين " قال اليهودي : فما تحفتهم حين يدخلون الجنة ؟ قال " زيادة كبد النون " قال : فما غذاؤهم على إثرها ؟ قال " ينحر لهم ثور الجنة الذي كان يأكل من أطرافها " قال : فما شرابهم عليه ؟ قال " من عين فيها تسمى سلسبيلا " قال : صدقت . قال : وجئت أسألك عن شيء لا يعلمه أحد من أهل الأرض . إلا نبي أو رجل أو رجلان . قال " ينفعك إن حدثتك ؟ " قال : أسمع بأذني . قال جئت أسألك عن الولد ؟ قال " ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر . فإذا اجتمعا ، فعلا مني الرجل مني المرأة ، أذكرا بإذن الله . وإذا علا مني المرأة مني الرجل ، آنثا بإذن الله " قال اليهودي : لقد صدقت . وإنك لنبي . ثم انصرف فذهب . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لقد سألني هذا عن الذي سألني عنه . وما لي علم بشيء منه . حتى أتاني الله به " . وفي رواية : كنت قاعدا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقال : زائدة كبد النون . وقال : أذكر وآنث . ولم يقل : أذكرا وآنثا . المصدر صحيح مسلم
ونفس الحديث يذكره الالباني في صحيح الجامع .
الان ووفقا للحديث للصحيح ، ووفقا للثالوث الاسلامي المقدس نفسه ( الله ، جبريل ، محمد ) اصبحت لدينا اجابة اخرى مختلفة تماما عن نفس السؤال .
السؤال : كيف يتحدد جنس الجنين يا محمد ؟
الاجابة : فعلا مني الرجل مني المرأة ، أذكرا بإذن الله . وإذا علا مني المرأة مني الرجل ، آنثا بإذن الله .
وهل للمرأة مني يا رجل ؟
لكن دعك من هذا ، وقل لنا بالله عليك ، اين ذهب الملك الذي كان يقوم بجعل الذكر ذكرا والانثى انثى ؟
اين اجابتك الاولى ؟
هل نسخت ؟
ام ان الله قام بتغيير الطريقة التي يحدد بها جنس الجنين ؟
لا تعجب ايها الباحث عن الحقيقة ، فهذا هو محمد ، وهذه هي نصوصه المتناقضة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق