تعريف الزواج عند المسلمين لايتجاوز مفهوم النكاح , وممارسة الجنس ... يقول الشيخ "تقي الدين النبهائي" في كتابه "النظام الإجتماعي في الإسلام" :
( الزواج هو تنظيم صلات الذكورة والأنوثة، أي الاجتماع الجنسي بين الرجل والمرأة بنظام خاص . )
تقي الدين النبهائي ؛ النظام الإجتماعي في الإسلام ؛ الزواج , ص : 111 .
ويقول أيضا :
( ليست الزوجة شريكة الحياة للزوج، وإنما هي صاحبته، فالعشرة بينهما ليست عشرة شركاء، وليسوا مجبرين عليها طوال الحياة، وإنما العشرة بينهما عشرة صحبة، يصحب أحدهما الآخر صحابة تامة من جميع الوجوه، صحبة يطمئن فيها أحدهما للآخر ... وكما قال الله تعالى : “ وعاشروهن بالمعروف “ )
نفس المصدر السابق -- ص : 150 .
يقول كاتب القرأن :
( فنكحو ما طاب لكم من النساء مثنى وثُلثُ ورباع فإن خفتم أن لا تعدلو فواحدة أو ماملكت أيمانكم )
سورة النساء الأية رقم 3
ويقول :
( وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهو شيأ ويجعل الله فيه خير كثيرا ً )
سورة النساء الأية رقم 19
هذا يكفي ...
إن الأشخاص الذين كتبوا القرأن جاء مؤيد لمصلحتهم الشخصية , فكما نعلم أنه في القديم لم تكن لا دساتير ولا قوانين ولا دول .. فقط البقاء للأقوى ... والبقاء صاحب السيف الذي لايكسر ...
ولهذا فالغريزة الإنسانية البدائية كانت محصورة بين المثير والإستجابة , فممارسة الجنس مع نساء متعددة بعدما قتل أزواجهم هو ما كان سائد في دين الصحراء ...
وقد مارس محمد "مدعي النبوة" الجنس مع العديد من النساء , كان شخص خبيث متوحش لايستطيع التحكم في غرائزة , يقول القرأن :
( وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين )
سورة الأحزاب , الأية 50
وقد إغتصب محمد عائشة وهي بنت ست سنين , وإليكم الدلائل التالية :
تتكلم عائشة زوجة محمد بلسانها في هذا الحديث وهي تقول :
( تزوجني النبي "ص" وانا بنت ست سنين فقدمنا المدينة فنزلنا في بني الحارث .بن خزرج ... فأتتني أمي أم رومان وإني لفي أرجوحة و معي صواحب لي فصرخت بي فأتيتها , لا أدري ما تريد بي فأخدت بيدي حتى أوقفتني على باب الدار , و أني لأنهج حتى سكن بعض نفسي ثم أخدت شيئ من الماء فمسحت به وجهي و رأسي ,ثم أدخلتني الدار فإدا نسوة من الأنصار في البيت ,فقلن على الخير و البركة , فأسلمتني إليهن فأصلحن من شأني , فلم يرعني إلا رسول الله "صلى الله عليه وسلم" ضحى فأسلمتني إليه ..)
المصدر : مقتطف من حديث صحيح الترميدي, ص : 66 .
وكلمة "تزوجني" أي مارس معي الجنس , وفي حديث أخر يؤكد أنه من الواجب على المسلم أن يزوج إبنته ولا يشاورها ...
قال أبو عمر : ( أجمع العلماء على أن للأب أن يزوج إبنته الصغيرة . ولا يشاورها لتزويج رسول الله "ص" عائشة وهي بنت 6 سنين... )
التمهيد لإبن عبد البرج 19 "ص" 98
( ...وأما الحرة فإن للأب يملك تزويج إبنته الصغيرة البكر بغير خلاف لأن أبا بكر الصديق زوج عائشة للنبي "ص" وهي إبنة 6 سنين ولم يستأدنها )
حديث مقتطف من كتاب الكافي لإبن قدامة ج 4 ص243
في الإسلام يجب على الأم أن تسمن إبنتها الصغيرة لإحتمال الجنس مع زوجها كما جاء في هدا الحديث , هذا دليل على أن هدف الزواج هو ممارسة الجنس .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
(كانت أمي تعالجني للسمنة تريد أن تأخدني إلى رسول الله "صلى الله عليه وسلم" فما إستقام لها ذالك حتى أكلت القثاء بالرطب فسمنت كأحسن سمنة )
حديث صحيح لإبن ماجه ج3 ص 131
وطبقا لأخبار إداعة MBC فإن داعش قامت بتطبيق شريعة تزويج الأطفال وهم صغار .
وهذا الأمر لازال يتكرر حتى عند البدو مثل الأمازيغين .. وسكان الصحراء .. والقرية .. حتى أن الجمعيات التي تدافع عن حقوق الإنسان يضطرون للدهاب هناك لمنع دلك النوع من الزواج الذي لايصلح في مجتمعنا الحديث ... لكن الجمعيات حقوق الإنسان يرجعون متأسفين بسبب انهم يحتجون عليهم بالدين وأن هذا الأمر حلال .
وفي الصورة التالية إمرأة مغربية ضحية زواج بسورة الفاتحة , وفي الأخير طلقها زوجها وفارقها وتركها تجول في الشوارع .. أي باب طرقته وطلبت المساعدة يرفضونها ..
وبالنسبة للطلاق فهو حل عقدة النكاح أو الجنس , يقول الشيخ المسلم "تقي الدين النبهائي":
( والطلاق هو حل قيد النكاح، أي حل عقدة التزويج )
تقي الدين النبهائي ؛ النظام الإجتماعي في الإسلام ؛ الزواج , ص : 164.
تعريف الزواج في المجتمع السياسي المدني هو بناء علاقة جديدة مع عائلة جديدة ؛ ويبنى الزواج على وثائق يضمن عقد الزواج بشرط أن يتجاوز المتزوجان سن 18 سنة , ولا يضيع حق أي إنسان منهم الرجل والمرأة ..
لأنه يوجد من يمارس الجنس , لكنه غير متزوج ... وهنا فتعريف الزواج على أنه هو النكاح في الإسلام هو تعريف خاطئ , والمراد منه هو التزييف والتلاعب بالمعنى .
( الزواج هو تنظيم صلات الذكورة والأنوثة، أي الاجتماع الجنسي بين الرجل والمرأة بنظام خاص . )
تقي الدين النبهائي ؛ النظام الإجتماعي في الإسلام ؛ الزواج , ص : 111 .
ويقول أيضا :
( ليست الزوجة شريكة الحياة للزوج، وإنما هي صاحبته، فالعشرة بينهما ليست عشرة شركاء، وليسوا مجبرين عليها طوال الحياة، وإنما العشرة بينهما عشرة صحبة، يصحب أحدهما الآخر صحابة تامة من جميع الوجوه، صحبة يطمئن فيها أحدهما للآخر ... وكما قال الله تعالى : “ وعاشروهن بالمعروف “ )
نفس المصدر السابق -- ص : 150 .
يقول كاتب القرأن :
( فنكحو ما طاب لكم من النساء مثنى وثُلثُ ورباع فإن خفتم أن لا تعدلو فواحدة أو ماملكت أيمانكم )
سورة النساء الأية رقم 3
ويقول :
( وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهو شيأ ويجعل الله فيه خير كثيرا ً )
سورة النساء الأية رقم 19
هذا يكفي ...
إن الأشخاص الذين كتبوا القرأن جاء مؤيد لمصلحتهم الشخصية , فكما نعلم أنه في القديم لم تكن لا دساتير ولا قوانين ولا دول .. فقط البقاء للأقوى ... والبقاء صاحب السيف الذي لايكسر ...
ولهذا فالغريزة الإنسانية البدائية كانت محصورة بين المثير والإستجابة , فممارسة الجنس مع نساء متعددة بعدما قتل أزواجهم هو ما كان سائد في دين الصحراء ...
وقد مارس محمد "مدعي النبوة" الجنس مع العديد من النساء , كان شخص خبيث متوحش لايستطيع التحكم في غرائزة , يقول القرأن :
( وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين )
سورة الأحزاب , الأية 50
وقد إغتصب محمد عائشة وهي بنت ست سنين , وإليكم الدلائل التالية :
تتكلم عائشة زوجة محمد بلسانها في هذا الحديث وهي تقول :
( تزوجني النبي "ص" وانا بنت ست سنين فقدمنا المدينة فنزلنا في بني الحارث .بن خزرج ... فأتتني أمي أم رومان وإني لفي أرجوحة و معي صواحب لي فصرخت بي فأتيتها , لا أدري ما تريد بي فأخدت بيدي حتى أوقفتني على باب الدار , و أني لأنهج حتى سكن بعض نفسي ثم أخدت شيئ من الماء فمسحت به وجهي و رأسي ,ثم أدخلتني الدار فإدا نسوة من الأنصار في البيت ,فقلن على الخير و البركة , فأسلمتني إليهن فأصلحن من شأني , فلم يرعني إلا رسول الله "صلى الله عليه وسلم" ضحى فأسلمتني إليه ..)
المصدر : مقتطف من حديث صحيح الترميدي, ص : 66 .
وكلمة "تزوجني" أي مارس معي الجنس , وفي حديث أخر يؤكد أنه من الواجب على المسلم أن يزوج إبنته ولا يشاورها ...
قال أبو عمر : ( أجمع العلماء على أن للأب أن يزوج إبنته الصغيرة . ولا يشاورها لتزويج رسول الله "ص" عائشة وهي بنت 6 سنين... )
التمهيد لإبن عبد البرج 19 "ص" 98
( ...وأما الحرة فإن للأب يملك تزويج إبنته الصغيرة البكر بغير خلاف لأن أبا بكر الصديق زوج عائشة للنبي "ص" وهي إبنة 6 سنين ولم يستأدنها )
حديث مقتطف من كتاب الكافي لإبن قدامة ج 4 ص243
في الإسلام يجب على الأم أن تسمن إبنتها الصغيرة لإحتمال الجنس مع زوجها كما جاء في هدا الحديث , هذا دليل على أن هدف الزواج هو ممارسة الجنس .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
(كانت أمي تعالجني للسمنة تريد أن تأخدني إلى رسول الله "صلى الله عليه وسلم" فما إستقام لها ذالك حتى أكلت القثاء بالرطب فسمنت كأحسن سمنة )
حديث صحيح لإبن ماجه ج3 ص 131
وطبقا لأخبار إداعة MBC فإن داعش قامت بتطبيق شريعة تزويج الأطفال وهم صغار .
أنظر فيديو في يوتوب بعنوان ( دور المرأة في الدولة الداعشية )
وفي الصورة التالية إمرأة مغربية ضحية زواج بسورة الفاتحة , وفي الأخير طلقها زوجها وفارقها وتركها تجول في الشوارع .. أي باب طرقته وطلبت المساعدة يرفضونها ..
أنظر فيديو في يوتوب بعنوان : ( صرخة إمرأة مغربية ضحية زواج بالفاتحة )
( والطلاق هو حل قيد النكاح، أي حل عقدة التزويج )
تقي الدين النبهائي ؛ النظام الإجتماعي في الإسلام ؛ الزواج , ص : 164.
تعريف الزواج في المجتمع السياسي المدني هو بناء علاقة جديدة مع عائلة جديدة ؛ ويبنى الزواج على وثائق يضمن عقد الزواج بشرط أن يتجاوز المتزوجان سن 18 سنة , ولا يضيع حق أي إنسان منهم الرجل والمرأة ..
لأنه يوجد من يمارس الجنس , لكنه غير متزوج ... وهنا فتعريف الزواج على أنه هو النكاح في الإسلام هو تعريف خاطئ , والمراد منه هو التزييف والتلاعب بالمعنى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق