الـإسلام كدين ،، دين عبودية وآستعباد ،،
دين يجعل الـإنسان يستعبد نفسه ،، و لا يقف عند هذا الحد ،، فهو يصل إلى حد إستعباد الـآخر بأنذل الطرق ،،
فلنتخيل الـآن بيتا على الطريقة التقليدية الـإسلامية ،، أربع زيجات
وعدد غير محدد من ملك اليمين [الكاشفات لصدرهن] - بيت دعارة شرعية إلهية - والرجل هو المتحكم فيهن وإن كان أحمقا كامل الدين ،، الذي ربته صاحبة النصف العقل والدين ،،
في الحقيقة عند تحليل هذا الموضوع ،، النتيجة هو أن الإسلام دين بعيد كل البعد عن الـأخلاقيات ،،
والـأخلاق التي يدعو لهذا هذا الدين البدوي ،، قام هذا الـأخير بالسطو عليها وحرفها إلى الهمجية ،، وقد أحل هذا السطو بأعظم كارثة على البشرية ،،
فقط أصبح السطو "جهادا" ،، وأصبح القتل "دفاع عن الله" ،، وإنشاء دار الذعارة "زواجا" ،، وأصبحت التقية والكذب والنفاق "شريعة" ،، وآغتصاب الطفولة "سنة" ،، وغيرها الكثير الكثير من الفضائح الـأخلاقية #باب_ما_جاء_في_غباء_المسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق